المحور الاول: بإمكان النخبة السياسية الكردية لعب دور في المستقبل السياسي السوري:: لبناء مفهوم جديد للوطنية بعيدة عن التعصب " Intolerance "القومي أو الديني أو المذهبي"" :: لانة ليست لدى هذه النخبة نزعات انتقامية أو عنصرية رغم كل أشكال الاضطهاد الذي تعرض له الشعب الكردي :: تجربة "الإدارة الذاتية" Self-management " في شمال سوريا "دليل على جدية النخبة الكردية، وأهليتها في العمل على مشروع نظام سياسي ديمقراطي يردم الهوة بين مختلف المكونات السورية
المحور الثاني: لدينا وجهتي نظر الاولى من حق الأكراد تقرير مصيرهم "على أرضهم التاريخية"والمشكلة تكمن هنا في تحديد هذه الأرض حيث إن حزب العمال الكردستاني وأحزابا أخرى توسع منظورها :: وهذا ما يظهر الميل التعصبي لدى البعض منهم، الثانية هناك من يرى انة لايوجد أرضا تاريخية للأكراد في سوريا لان وجودهم فيها "مستحدث"، مع حق تقرير المصير للأكراد على أرضهم التاريخية التي تشمل جزءا من العراق، لكن في سوريا هم أقلية قومية، لهم الحق في اللغة والتعبير عن ثقافتهم في إطار حق المواطنة، ويمكن الإقرار بشكل من الإدارة الذاتية في مناطق تمركزهم، أما أبعد من ذلك فهو تعبير عن تعصب قومي
برنامج الرادار
اعداد وتقديم: هشام خريسات
البث المباشر لراديو أورينت: http://www.orient-radio.net
راديو أورينت على شبكات التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: https://fb.me/orientradio
تويتر: https://twitter.com/OrientRadio
ساوند كلاود: https://soundcloud.com/orientradio